فصل: الْخَامِسُ بِالْجَمْعِ وَالْإِفْرَادِ:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: البرهان في علوم القرآن (نسخة منقحة)



.الرَّابِعُ: بِالتَّعْرِيفِ وَالتَّنْكِيرِ:

كَقَوْلِهِ فِي الْبَقَرَةِ: {ويقتلون النبيين بغير الحق} وفي آل عمران: {بغير حق} وقوله في البقرة: {هذا بلدا آمنا} وفي سورة إبراهيم {هذا بلدا آمنا} لِأَنَّهُ لِلْإِشَارَةِ إِلَى قَوْلِهِ: {بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زرع} وَيَكُونُ {بَلَدًا} هُنَا هُوَ الْمَفْعُولُ الثَّانِي وَ: {آمَنَّا} صِفَتُهُ وَفِي إِبْرَاهِيمَ: {الْبَلَدَ} مَفْعُولٌ أَوَّلُ وَ: {آمَنَّا} الثَّانِي وَقَوْلُهُ فِي آلِ عِمْرَانَ: {وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الحكيم} وفي الأنفال: {إن الله عزيز حكيم} وَقَوْلُهُ فِي حم السَّجْدَةِ: {فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هو السميع العليم} وفي الأعراف: {إنه سميع عليم} لِأَنَّهَا فِي حم مُؤَكَّدَةٌ بِالتَّكْرَارِ بِقَوْلِهِ: {وَمَا يلقاها إلا الذين صبروا} فَبَالَغَ بِالتَّعْرِيفِ وَلَيْسَ هَذَا فِي سُورَةِ الْأَعْرَافِ فَجَاءَ عَلَى الْأَصْلِ الْمُخْبَرُ عَنْهُ مَعْرِفَةٌ وَالْخَبَرُ نَكِرَةٌ.

.الْخَامِسُ بِالْجَمْعِ وَالْإِفْرَادِ:

كَقَوْلِهِ فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ: {لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً} وفي آل عمران: {معدودات} لِأَنَّ الْأَصْلَ فِي الْجَمْعِ إِذَا كَانَ وَاحِدُهُ مذكر أَنْ يَقْتَصِرَ فِي الْوَصْفِ عَلَى التَّأْنِيثِ نَحْوُ: {فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ وَأَكْوَابٌ مَوْضُوعَةٌ وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ وَزَرَابِيُّ مبثوثة} فَجَاءَ فِي الْبَقَرَةِ عَلَى الْأَصْلِ وَفِي آلِ عِمْرَانَ عَلَى الْفَرْعِ.

.السَّادِسُ: إِبْدَالُ حَرْفٍ بِحَرْفِ غَيْرِهِ:

كَقَوْلِهِ تَعَالَى فِي الْبَقَرَةِ: {اسْكُنْ أَنْتَ وزوجك الجنة وكلا} بالواو وفي الأعراف: {فكلا} بالفاء وحكمته أَنَّ: {اسْكُنْ} فِي الْبَقَرَةِ مِنَ السُّكُونِ الَّذِي هُوَ الْإِقَامَةُ فَلَمْ يَصْلُحْ إِلَّا بِالْوَاوِ وَلَوْ جَاءَتِ الْفَاءُ لَوَجَبَ تَأْخِيرُ الْأَكْلِ إِلَى الْفَرَاغِ مِنَ الْإِقَامَةِ وَالَّذِي فِي الْأَعْرَافِ مِنَ الْمَسْكَنِ وَهُوَ اتِّخَاذُ الْمَوْضِعِ سَكَنًا فَكَانَتِ الْفَاءُ أَوْلَى لِأَنَّ اتِّخَاذَ الْمَسْكَنِ لَا يَسْتَدْعِي زَمَنًا مُتَجَدِّدًا وزاد في البقرة: {رغدا} لقوله: {وَقُلْنَا} بِخِلَافِ سُورَةِ الْأَعْرَافِ فَإِنَّ فِيهَا: {قَالَ} وَذَهَبَ قَوْمٌ إِلَى أَنَّ مَا فِي الْأَعْرَافِ خِطَابٌ لَهُمَا قَبْلَ الدُّخُولِ وَمَا فِي الْبَقَرَةِ بَعْدَ الدُّخُولِ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الْبَقَرَةِ: {وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا} بالفاء وفي الأعراف بالواو.
فِي الْبَقَرَةِ: {وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءك من العلم} ثُمَّ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ: {مِنْ بَعْدِ مَا جاءك}.
فِي الْبَقَرَةِ: {فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هم ينصرون}. وفي غيرها: {ولا هم ينظرون}.
في البقرة: {وما أنزل إلينا}، وفي آل عمران: {علينا}.
فِي الْأَنْعَامِ: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظروا}، وَفِي غَيْرِهَا: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا}.
في الأعراف: {وما كان جواب قومه} بِالْوَاوِ وَفِي غَيْرِهَا بِالْفَاءِ.
فِي الْأَعْرَافِ: {آمَنْتُمْ به} وفي الباقي: {آمنتم له}.
فِي سُورَةِ الرَّعْدِ: {كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى} وفى لقمان: {إلى أجل مسمى} لَا ثَانِيَ لَهُ.
فِي الْكَهْفِ: {وَمَنْ أَظْلَمُ ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها}، وفي السجدة: {ثم أعرض عنها}.
في طه: {أفلم يهد لهم}، بالفاء وفي السجدة: {أولم يهد}.
في القصص: {وما أوتيتم من شيء}، وفي الشورى: {فما أوتيتم} بِالْفَاءِ.
فِي الطُّورِ: {وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ}، و: {واصبر لحكم ربك}. بِالْوَاوِ فِيهِمَا وَفِي الصَّافَّاتِ: {فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بعض}، وفي القلم: {فاصبر لحكم ربك}، بالفاء فيهما كما أن: {وبئس القرار}، و: {ويذبحون} بِالْوَاوِ فِيهِمَا فِي إِبْرَاهِيمَ.
فِي الْأَعْرَافِ: {سُقْنَاهُ لبلد ميت}، وفي فاطر: {إلى بلد}.

.السَّابِعُ إِبْدَالُ كَلِمَةٍ بِأُخْرَى:

فِي الْبَقَرَةِ: {مَا ألفينا عليه آباءنا}، وفي لقمان: {وجدنا}.
في البقرة: {فانفجرت} وفي الأعراف: {فانبجست}.
في البقرة: {فأزلهما الشيطان}، وفي الأعراف {فوسوس لهما الشيطان}.
فِي آلِ عِمْرَانَ {قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي ولد}، وَفِي مَرْيَمَ: {قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ}، لأنه تقدم ذكره في {لأهب لك غلاما زكيا}.
فِي النِّسَاءِ: {إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ}، وفي الأحزاب: {شيئا أو تخفوه}.
فِي الْأَنْعَامِ: {يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الحي}، والثاني {يخرج} بالفعل.
في الكهف: {ولئن رددت إلى ربي}، وفى حم: {ولئن رجعت}.
في طه: {فلما أتاها}، وفي النمل: {فلما جاءها}.
في طه: {وسلك لكم فيها سبلا}، وفي الزخرف: {وجعل لكم فيها سبلا}.
فِي الْأَنْبِيَاءِ: {مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ ربهم}، وفي الشعراء {من الرحمن}.
فِي النَّمْلِ: {وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ}، وفى الزمر: {فصعق}.
فِي الْأَحْزَابِ فِي أَوَّلِهَا: {بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا}، وفيها: {بما تعملون بصيرا} بعد: {وجنودا لم تروها}.
{عذابا أليما}، بعد {ليسأل الصادقين}، و: {عذابا مهينا}، بعد {يؤذون الله ورسوله}.
{أجرا كريما} بعد: {تحيتهم يوم يلقونه سلام}، و: {رزقا كريما} بعد {نؤتها أجرها مرتين}.
{سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ} موضعان في الأحزاب وَفِي سُورَةِ غَافِرٍ: {سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خلت} وفي البقرة: {وهدى وبشرى للمؤمنين} وفي النحل: {للمسلمين}، في موضعين.
في المائدة: {قل هل أنبئكم} وبالنون في الكهف.

.الثامن: الإدغام وتركه:

في النساء والأنفال: {ومن يشاقق الرسول}، وفي الحشر بالإدغام.
في الأنعام: {لعلهم يتضرعون} وفي الأعراف: {يضرعون}.

.الْفَصْلُ الثَّانِي: مَا جَاءَ عَلَى حَرْفَيْنِ:

{لَعَلَّكُمْ تتفكرون}: في القرآن اثنان في البقرة.
{وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ}، اثْنَانِ فِي يُونُسَ والنمل {أن الله غفور حليم}، في البقرة وفي آل عمران: {أن الله غفور حليم}، وأما: {والله غفور حليم} فَوَاحِدَةٌ فِي الْبَقَرَةِ وَكَذَلِكَ فِيهَا: {غَنِيٌّ حَلِيمٌ}، وَلَيْسَ غَيْرَهُ.
{الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ}، حَرْفَانِ، فِي الزُّخْرُفِ وفي الذاريات.
{فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ}، اثْنَانِ فِي قِصَّةِ نوح في هود والمؤمنون فِي السُّورَتَيْنِ بِالْفَاءِ.
وَ: {عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ} اثنان في هود والزخرف.
{مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ} اثْنَانِ فِي الْعَنْكَبُوتِ وسبأ وَأَمَّا الَّذِي فِي الْقَصَصِ فَهُوَ {مِنْ عِبَادِهِ ويقدر لولا أن}، وَبَاقِي الْقُرْآنِ: {وَيَقْدِرُ} فَقَطْ.
{فَلَمَّا أَنْ} حَرْفَانِ فِي يُوسُفَ: {فَلَمَّا أَنْ جاء البشير} وَفِي الْقَصَصِ {فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ}.
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى} بِالْوَاوِ حَرْفَانِ فِي الأنعام وفي يونس: {فمن أظلم} بِالْفَاءِ.
{أَعْرِضْ} حَرْفَانِ فِي الْكَهْفِ وَفِي السَّجْدَةِ إلا أن الأول: {فأعرض} والثاني {ثم أعرض}.
{أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ} مِنْ غَيْرِ تَكْرَارِ الطَّاعَةِ حَرْفَانِ وَهُمَا فِي آلِ عِمْرَانَ: {قُلْ أَطِيعُوا الله والرسول فإن تولوا} {وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون}.
{وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ} بِغَيْرِ تَاءِ التَّأْنِيثِ حَرْفَانِ وَهُمَا في آل عمران.
{وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ}، حَرْفَانِ فِي آلِ عمران وفي الأنفال.
{فَإِنْ كَذَّبُوكَ} بِالْفَاءِ، حَرْفَانِ فِي آلِ عِمْرَانَ وفي الأنعام.
{قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ} حَرْفَانِ وَهُمَا فِي الْأَنْعَامِ.
{لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}، حَرْفَانِ فِي التَّوْبَةِ وفي المنافقين.
{إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} بِزِيَادَةِ اللَّامِ حَرْفَانِ في الحج.
{فأصبحوا في ديارهم جاثمين} حرفان في هود فِي قِصَّةِ صَالِحٍ وَشُعَيْبٍ قَالَ بَعْضُ الْمَشَايِخِ ما كان فيه الصيحة فهو {ديارهم} عَلَى الْجَمْعِ وَمَا كَانَ فِيهِ الرَّجْفَةُ فَهُوَ {دارهم} بالتوحيد.
{وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ} بِتَكْرِيرِ مِنْ حَرْفَانِ هُمَا فِي هُودٍ.
{أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ} حَرْفَانِ فِي العنكبوت والزمر.
{إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ} بِلَفْظِ التَّوْحِيدِ حرفان في الحجر والعنكبوت: {تبع} بإسقاط الألف حرفان في البقرة وآل عمران.
{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أيام ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خبيرا} حرفان في الفرقان وفي آلم السجدة.
{إلى أجل مسمى} حرفان في لقمان وحم عسق.
اللهو قبل اللعب حرفان في الأعراف والعنكبوت.
{أولم يهد} بالواو حرفان في الأعراف وآلم السجدة.
{ثم يوم القيامة} حرفان في النحل والعنكبوت.
{إلا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا} بِزِيَادَةِ {من} حرفان في آل عمران والنور.
{إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا} بِغَيْرِ مِنْ حَرْفَانِ في البقرة والنساء.
{وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} حَرْفَانِ فِي آلِ عمران وفي الحديد.
{له مقاليد السماوات والأرض} في الزمر وحم عسق.
{هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} إِخْبَارًا عن الجماعة الغيب حرفان في الأعراف وسبأ.
{أَمْوَاتٌ} بِالرَّفْعِ فِي الْبَقَرَةِ: {أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ} وفي النحل: {أموات غير أحياء}.

.الْفَصْلُ الثَّالِثُ: مَا جَاءَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ:

{أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ} ثَلَاثَةٌ فِي الْقُرْآنِ في الروم وفاطر والمؤمن.
{فنجيناه} بالفاء في يونس والأنبياء والشعراء.
{قليلا ما تذكرون} ثلاثة في الأعراف والنمل والحاقة.
{لعلهم يتذكرون} اثنان في الأعراف والثالث في الأنفال.
{تتذكرون} بتائين متكررتين ثلاثة في الأنعام والم السجدة والمؤمن.
{وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} فِي الْبَقَرَةِ وآل عمران وإبراهيم.
{فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ} فِي النِّسَاءِ والتوبة والصف.
{وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ} بِزِيَادَةِ الْبَاءِ فِي أَوَّلِ الْبَقَرَةِ وفي النساء والتوبة وَلَكِنْ هُوَ فِيهِمَا بِالنَّفْيِ.
{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لقومه يا قوم} في البقرة وفي المائدة وفي الصف.
{فلهم أجرهم} في البقرة اثنان والثالث في التين والزيتون إِلَّا أَنَّهُ بِإِسْقَاطِ الْهَاءِ وَالْمِيمِ.
{وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ}، فِي هُودٍ والرعد والمؤمن.
{وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ}، فِي الْبَقَرَةِ ويوسف والمؤمن.
{وهم بالآخرة هم كافرون}، في هود ويوسف والسجدة.
{كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ}، بِزِيَادَةِ من في الأنعام وص والم السجدة لَكِنْ بِلَفْظِ {مِنَ الْقُرُونِ}.
{أَجْمَعُونَ} بِالْوَاوِ فِي الحجر والشعراء وص.
{إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} فِي الْمَائِدَةِ والنور والحشر.
{إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} فِي آلِ عمران والمائدة ولقمان.
{ولو شئنا}، في الأعراف والفرقان والم السجدة.
{من ذنوبكم}، بزيادة من في إبراهيم والأحقاف ونوح.
{مبينات}، في النور اثنان والثالث في الطلاق.
{لولا أنزل عليه}، في الرعد اثنان والثالث في يونس.
{جنات عدن يدخلونها}، في الرعد والنحل وفاطر {فما كان الله ليظلمهم}، في الروم والتوبة والعنكبوت لكن بالواو.
{لعلي}، في الحج وسبأ ونون.
{فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ}، فِي سَبَأٍ اثنان وفي آخر فاطر.
{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ}، بِوَاوٍ فِي الْبَقَرَةِ والحجر وص.
{ونزلنا}، ثلاثة أحرف في طه والنحل وق والباقي وأنزلنا.
{فإن توليتم}، في المائدة ويونس والتغابن.
{ألم يروا}، بغير واو في النحل والنمل ويس {أمواتا}، بالنصب في البقرة {وكنتم أمواتا}، وآل عمران {في سبيل الله أمواتا}، وفي المرسلات {أحياء وأمواتا}.
{أجلا}، بالنصب في الأنعام وبني إسرائيل والمؤمن.
{أإذا كُنَّا تُرَابًا}، بِغَيْرِ ذِكْرِ الْعِظَامِ فِي الرَّعْدِ والنمل وق.
{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ}، فِي الرَّعْدِ والروم والمؤمن.